بداياتي في الرسم : كانت بداياتي في الرسم في المدرسة حيث كان الرسم مو واجب مهم واستغلال الواجب بمادة ثانية من قبل المدرسة وبالنسبة إليه كان اهم واجب مدرسي وكنت انتقد المدرسة على اهمالهم للفنون
شاركت بمعارض مدرسية اظن كانت مشاركة اجبارية للمدارس وكنت من اول المشاركين في كل معرض …صح الرسم موهبة واني ما درست الفن ابدا بس حبي للرسم واهمال الواجبات المدرسية للفنون مثل (الرسم.الموسيقى) شجعني واصريت استمر، كنت بكل مرة رسمة انتقد رسمتي بس اصراري للرسم صبرني واحاول اتجنب الخطأ بالرسمة السابقة وكذلك درست موسيقى آلة الجيتار، استمريت ارسم بوقت الفراغ فقط انا مقيمة في دولة تونس وكانت اغلب اوقاتي في جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة وفي دور الشباب للثقافة في تونس وايضا كنت اتعلم دروس موسيقية وكان موضوع مشاركة معارض اهتميت بالموضوع وشاركت باكثر من معرض ومن ابرزها.
المهرجان الدولي وكانت اكثر من فعالية ومن ضمنها المعرض الدولي للفنون التشكيلية في تونس-ولاية توزر صحراء الجريد حول عنوان فن تراث وابداع ٢٠١٨ وكان عبر عرض اللوحات الفنية في شارع الاستقلال على عاداتهم وتقاليدهم لاحياء تراث ولاية توزر .وكرمت بـ شهادة شكر وتقدير من قبل إدارة المعرض.
اشغل ايضا :
عضو اكاديمية الابداع للثقافة والفنون ليبيا.
عضو مشارك في نقابة الفنانيين العراقيين
اهتم دائما برسم لوحاتي باتباع الفن التجريدي والتكعيبي متاثرة بالفنانيين
ماهو طموحج الشخصي : طموحي تنظيم ورشة فنية متنوعة في مجال الأدب والثقافة والفن والتراث والموسيقى وتخصيص هامش اعلامي للاخبار والفعاليات الثقافية.
منو وقف بجانب سمية ودعمج لانجاح موهبتج: الشخص اللي دعمني للاستمرار بموهبتي ودائما يسندني هو ابوية.
شنو رأيج بالمواهب الانبارية الشابة وهل وجدتي فرق كبير بالاهتمام بالمواهب بدولة المغرب عن العراق :
نعم هناك فرق كبير وهناك الكثير من المواهب المدفونة وخاصة في الانبار وآني دائما استغل جميع مشاركاتي اعلاميا لأحث جميع العوائل لاكتشاف مواهب النساء في الانبار وتركهن ليعبروا عن انفسهن.